"إذا وَرَدَتْ روايةٌ مع نقل زيادة، بحيث لا توجد هذه الزيادة في النقل الآخر للرواية، فتارة توجد مرجّحات لأحد النقلين -الزيادة أو النقيصة- ككثرة الناقلين أو أضبطية الناقل، كما قد يقال في ترجيح ما ينقله الكليني أو الصدوق على ما ينقله الطوسي، فحينئذٍ يؤخذ بهذه المرجّحات سواء في الزيادة أو النقيصة، وهذا خارج عن محل البحث.
وأخرى يتساوى النقلان من جميع الجهات، فلا مرجّح لأحد النقلين"
ملاحظة: أُرسِلَ التقرير من الكاتب مكتوبًا عبر البريد الإلكتروني لكتابات، وقد وجدناه قد نُشِر في مجلة (رسالة القلم):
http://ralqalam.com/article/%D8%A3%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9
اضغط هنا للقراءة