"إن مراده (صلى الله عليه وآله) من العلم هو مطلق المسائل العلمية، لا المصطلح عليه من كون العلم عبارة عن مجموع المسائل التي تشترك موضوعاتها في موضوع واحد، فكل مسألة علمية نتعرض إليها فهي مشمولة لكلامه (صلى الله عليه وآله)، وتكون محلا للقياس على القضية التي سنقررها في طيات المقال، فتنبه".
ملاحظة: المقال مُرسلٌ من الكاتب مباشرة في ملف (pdf).
اضغط هنا للقراءة