"إن دعاء «الّلهمّ كُن لِوليّك»، هو قنطرة النور التي نشقّ بها عباب الحياة، ونصارع بها أمواج البلاء، ونحن في رعاية مولانا وإمام زماننا المطّلع على دقائق أحوالنا، الإمام الحجّة بن الحسن المهدي، فبعد أن كان موضوع الدعاء سنّة الأولياء من أهل بيت العصمة (عليهم السَّلام)، يجري على ألسنتهم في جوف كل ليلة، ويصعد طيبه إلى الله ضمن صلاة الوتر، فإنه قد أصبح سنّة الأولياء من شيعتم ومواليهم، وعُجن بمجاري حياتهم، وصار مسك ختام أعمالهم وعباداتهم"
اضغط هنا للقراءة