"فهذه محاولتِي الثّانيةُ لتقريبِ وتبسيط المرادِ منْ عبائرِ صاحبِ كتابِ سِدادِ العبادِ ورشادِ العُبّاد جعلتُها في منسكه ابتهاج الحاجِّ في مناسكِ الحُجّاجِ، راجيًا التّوفيق إلى هدايةِ الضّالةِ وردِّ الشاردةِ إلى حضيرةِ قدسهِ ومحلِّ نفحتهِ وفرحةِ أُنسهِ، واللهُ وليُّ التّوفيقِ إلى واضحِ المنهاجِ والطّريقِ".
اضغط هنا للقراءة