"لا شَكَّ أن الزيادة والنقيصة والتبديل في عبارات الدُّعاء ليس بحرام ما لم يُنسب ذلك إليهم (عليه السَّلام)، فَيَحْرُمُ مِنْ باب الكذب عليهم، ومع ذلك فقد وَرَدَ في جملةٍ من النصوص النهي عن الزيادة والنقيصة وتبديل فقرات الدعاء مع أنه لا يظهر منها إرادة نسبة هذا التغيير إليهم (عليهم السَّلام)، فما هو السبب في ذلك؟"
اضغط هنا للقراءة