"لقد أقسم الخلود أن يكون خادماً من خدّام مولانا الإمام الحسين (عليه السَّلام) ولكل من وما يرتبط به (عليه السَّلام)، وكذلك هو الشعر حيث رقا وزكا وفاح وفاض درجةً وريحاً وعبيراً وعَبرةً فقام الشعر قيامة حق بما انتشق وامتشق من كربلاء، فكان هو حادي الوجد والوجدان يرنّم الأرواح فتسير على نغمه إلى قرارة ذلك الحزن المقدّس الأصيل".
اضغط هنا للقراءة