"وتحقق الغفلة عن الشيء إنما هو بذهاب القلب عنه مع كونه مستندًا إلى الغفلة والذهول، لا إلى الجهل والقصور، فالسهو عن الشيء دائمًا وأبدًا يكون مستندًا تركه إلى الغفلة والذهول سواء سبق العلم به أم لا".
ملاحظة: مصدر الملف هو: مكتبة الشارقي للمعلومات الدينية.
https://shalshariqi.wordpress.com/
اضغط هنا للقراءة