"لذا جاء هذا المقال ليصحح هذه الصورة السلبية فالكاتب رغم عدم إنكاره لوجود بعض الظواهر والممارسات السلبية في بعض الكتاتيب إلا أن ذلك لاينطبق على كل الكتاتيب من جهة ومن جهة أخرى فان كثيرا من الأساليب التربوية والطرق التعليمية التي ينادي بها التربويون اليوم كانت سائدة في معظم هذه الكتاتيب ‘ فالمقال يرد الاعتبار للكتاتيب من جهة، ويدعو الى استفادة المعنيين بالتعليم بشكل عام وتعليم القران بشكل خاص في عصرنا من تلك الممارسات والقيم ، ومما يعزز قوة المقال أن صاحبه ممن تعلم في الكتاب بالإضافة الى التعليم الحكومي والاكاديمي في الجامعة والتعليم الحوزي"

*أُرسِل الملف بصيغة (pdf) بواسطة المُؤلِّف