والسؤال الأصلي في هذه الرسالة هو: هل هناك دلالة من الآيتين على وجود قاعدة تقتضي تحريم كلّ ما يستخبث؟ ويتفرع عليه سؤالان:
1. ما المقصود من الخبائث والطيبات؟
2. ما مدى دلالة الآيتين على تحريم الخبائث؟
ومن هنا فالبحث واقع في ضمن فصلين:
الفصل الأوّل: في معنى الخبائث والطيبات
وفيه مبحثان:
المبحث الأوّل: في معنى الخبيث والطيب لغة وفي الاستعمال القرآني.
المبحث الثاني: في معنى الخبيث والطيب المصطلح.
الفصل الثاني: في دلالة الآيتين على تحريم الخبائث
وفيه مبحثان:
المبحث الأوّل: في تقريب دلالتهما على الحرمة.
المبحث الثاني: في عرض المهم من المناقشات.
*أُرسِل البحث مُفهرسًا في ملف بصيغة (word) بواسطة المُؤلِّف، واضطررنا لحذف الفهرسة لدواعي فنية
اضغط هنا للقراءة