"واعتماد الصدوق في توثيق الرُّواة على شيخه ابن الوليد ليس من التقليد في شيءٍ؛ لأنَّ إخبارات ابن الوليد بتوثيقاته للرواة -على مسلك السَّيد الخوئي قُدِّسَ سرُّه- إخبارات حسِّيَّة، على أنَّ الصدوق قد مُدِحَ مِن قِبَل الشيخ الطوسي بأنَّه كان عارفًا بالرجال"
اضغط هنا للقراءة