"وأما القضايا التاريخية فليس فيها إسناد إلى الله كما هو واضح، نعم قد يكون فيها حكاية لفعل المعصوم أو قول المعصوم، فإذا أورده المتكلم بنحو الجزم مع عدم العلم بثبوته عن المعصوم يكون حراماً، و لكن إذا أورده بنحوٍ مسندٍ إلى مصدر من كتاب أو نقل راوي فيخرج عن تلك الأدلة".
اضغط هنا للقراءة