"وليس الخلق والنفخ والإبراء والإحياء والإماتة بحاجة إلى الإذن الإلهي فحسب، بل كل حركة وكل فعل في عالم الوجود لا بد وأن يكون بعد الإذن الإلهي، وهذا هو حقيقة قوله (عليه السَّلام): لا جبر ولا تفويض".
اضغط هنا للقراءة
"وليس الخلق والنفخ والإبراء والإحياء والإماتة بحاجة إلى الإذن الإلهي فحسب، بل كل حركة وكل فعل في عالم الوجود لا بد وأن يكون بعد الإذن الإلهي، وهذا هو حقيقة قوله (عليه السَّلام): لا جبر ولا تفويض".