
"تتوقّف أصالة الظهور في القرآن الحكيم على أصالة الصدور. وقد اشتُهر بين الأعلام أنّ الفارق بين القرآن والسنّة هو أنّ الأول قطعيّ الصدور ظنّيّ الدلالة، فلا حاجة للإفتاء به إلى إثبات حُجيّته، بخلاف السنّة".
اضغط هنا للقراءة
"تتوقّف أصالة الظهور في القرآن الحكيم على أصالة الصدور. وقد اشتُهر بين الأعلام أنّ الفارق بين القرآن والسنّة هو أنّ الأول قطعيّ الصدور ظنّيّ الدلالة، فلا حاجة للإفتاء به إلى إثبات حُجيّته، بخلاف السنّة".