
"وليُعلم بأنني راعيت حال هذا الزمان، بالنظر إلى ظرف التقيّة في المكان؛ حيث إنَّ الكثير من الأعمال قد يعسر الإتيان بها، كالأعال الواردة في التبرك بمنبر رسول الله (صلَّى الله عليه وآله) والدعاء عند مقام جبرئيل (عليه السَّلام)، ولذلك رأيت الإعراض عنها والاقتصار عى ما يمكن العمل به أولى وأحرى".
اضغط هنا للقراءة