"يقول ذي أرجوزةُ الإخوانِ
سميتها بدرّةٍ الزمانِ
إجابة للسيد التقيِّ
محمدٍ ذي الشرفِ النّقِي
نظمتُ فيها ما روى الأصحابُ
عسى بصوبِ خيرها نُصابُ"
يا عينُ صُبي أدمُعا كُلماذكرتِ من بسِجنه سُمِماراهبُ آلِ اللهِ لهفي لهُحَقَّ لهُ بُكائُكِ بالدِّما
وَأوْمَا بِعَيْنٍ أَغْرَقَ الدَّمْعَ وَهْجُهَاوَفَاضَتْ عَلَىْ خَدَّيْهِ إِذْ شَابَهَا الدَّمُ
"لقد أقسم الخلود أن يكون خادماً من خدّام مولانا الإمام الحسين (عليه السَّلام) ولكل من وما يرتبط به (عليه السَّلام)، وكذلك هو الشعر حيث رقا وزكا وفاح وفاض درجةً وريحاً وعبيراً وعَبرةً فقام الشعر قيامة حق بما انتشق وامتشق من كربلاء، فكان هو حادي الوجد والوجدان يرنّم الأرواح فتسير على نغمه إلى قرارة ذلك الحزن المقدّس الأصيل".
عَرّج على القبر وارمق باكيا أُحدا إن جئت طيبة ترنو سيدَ الشهدا
ورُبَّ كثيرِ علمٍ كان عبداويأسره من الدنيا الحُطامُ
أبيات بمناسبة زيارة البابا فرانسيس لسماحة آية الله العظمى السَّيد علي الحسيني السيستاني (دام ظلُّه) - 22 رجب 1442 للهجرة - النجف الأشرف
سلْ "التّطهير" عنها سل "تعالوا"سلْ "الإنسان" واسأل ما سواها
وَلَقَدْ نَزَلْتَ عَلَىْ الحُسَيْنِ مُضَيَّفَاًوَإِخَالُ ضَيْفَاً قَدْ أَتَاكَ مِنَ الغَرِيْوَمِنَ البَقِيْعِ سَعْتْ إِلَيْكَ بِضِلْعِهَاوَبِجَفْنِهَا وَبِلَوْنِهِ المُتَغَيِّرِيَا "قَاسِمَاً" مَا كَانَ أَشْجَىْ نَعْيَهُلَازَالَ يَدُعُوْ السِّبْطُ هَلْ مِنْ نَاصِرِ