سماحة الشَّيخ رائد الستري | عقائد
"وهنا الانتظار للفرج لا نعني به الصبر الذي لا يحرك شيئا في داخل الإنسان وحركته؟
فإنّ هذا الانتظار الذي يعني الجمود وتعطيل الأمور وتعطيل الحركة نحو التغيير نحو الأفضل ليس هي ما تعنيه الآية والروايات الكريمات حتما وبلا ريب.
وإنّما أرادت الآية والروايات الانتظار الحركي الذي يفرض حراكا على صُعُد مختلفة، على صعيد النفس والواقع الاجتماعي وغير ذلك".
ملاحظة: مصدر المقال هو الموقع الشخصي للكاتب.
https://www.alsitry.org/